منتديات الأخوة في الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Nihal
Admin
Admin
Nihal


الوسام : خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  1
الدول : خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  3dflag11
المهن : خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  Studen10
الهوايــة : خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  Unknow11
المزاج : خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  Mzmz-noor-missu
عدد المساهمات : 261
تاريخ التسجيل : 13/10/2011
العمر : 27
الموقع : باتنة
المزاج : جميل

خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  Empty
مُساهمةموضوع: خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال    خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  Icon_minitime10.12.11 12:54

خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  Bassma10
خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  9c5bfa10
خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  1001010


االقرآن الكريم لا يخالف سنن العربية، بل هو بلسان عربي مبين، وفق قواعد العرب في كلامها، ولكن له خصوصيات في التعبير والاستعمال

خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  Animat10



من ذلك ما يلي
ـ إذا استعمل الفعل الماضي في السؤال فإنه يجيب بعده مفسرا للمسؤول عنه ، مثل: "والسماء والطارق. وما أدراك ما الطارق. النجم الثاقب"
أما إذا استعمل الفعل المضارع في السؤال فإنه لا يجيب عنه، فيبقى مبهما، مثل: "وما يدريك لعله يزكى"
ـ تخصيص بعض الألفاظ بمعان معينة ، أما في اللغة فإنها تطلق على أكثر من مسمى، أمثلة:
* خص (العيون) لعيون الماء لا للعين الباصرة
* خص (الصوم) بالصمت عن الكلام، و(الصيام) للعبادة المعروفة، أما في اللغة فلا، وكذلك في الحديث إذ ورد (إلا الصوم فإنه لي )
*
خص (اللوائي) باستعمال في غير مواطن الخير واليسر، ولعل هذا مناسب
لتقاربها اللفظي مع كلمة (اللأي) التي تعني التعب، أما (اللاتي) فجعلها
عامة تأتي لهذا ولذاك

** إذا دخلت (لا) على الفعل الماضي منفردة دون
تكرارها فهي للدعـاء، مثل: (لا سلمه الله ، لا وفقه الله)، ومثلها قولنا:
(لا زالت الحرب مستعرة) فهذا دعاء باستمرارiا مستعرة، وليس خبرا عن
استعارها

فإن أردنا نفي الفعل الماضي نكرر (لا) مثل: (لا جاء ولا ذهب)، ولهذه القاعدة بعض الحالات الخارجة عنها في مواطن معينة
** (لا) للاستقبال، كما يقول أكثر النحاة ، قال الزمخشري: (لا) و (لن) أختان في نفي المستقبل
وهناك
رأي آخر (يفضله الدكتور): (لا) مطلقة، قد تكون للاستقبال فعلا، وقد تكون
للحال فهي أقدم حرف نفي في العربية، وكل الحروف جاءت بعدها، لذلك
فاستعمالها واسع، وهو أوسع حرف في العربية، يدخل على الماضي والمضارع
والمستقبل، ويدخل على الأسماء النكرات منها والمعارف في الاستغراق وغير
الاستغراق

** الجملة الاسمية أقوى من الجملة الفعلية لأن :
الجملة الاسمية تفيد الدوام والثبوت
والجملة الفعلية تفيد التجدد والحدوث
والجملة الاسمية لا تختص بفاعل معين ولا ترتبط بزمن معين عكس الجملة الفعلية
** (من) الزائدة تفيد الاستغراق والتوكيد، وهي قطعية الدلالة
** إن سألت : (هل من رجل؟) فجوابه: (لا رجلَ)
وإن سألت: (هل رجلٌ؟) فجوابه: (لا رجلٌ)
فالأولى (النافية للجنس) هي أصلا تتضمن معنى (من) الاستغراقية
**
التقديم أنواع فمنه التقديم على العامل كتقديم المفعول على الفعل، ومنه
التقديم على غير العامل كتقديم المفعول على الفاعل، والتقديم على العامل
في الأغلب يفيد التخصيص والقصر والاهتمام

** إن المضاف يكتسب من المضاف
إليه التذكير والتأنيث في حالات منها أن يكون جزءا منه أو كجزئه أو أن
يجوز الاستغناء عنه دون تأثر المعنى، ومن شواهده قول قائلهم:

لما أتى خبر الزبير تواضعت سورُ المدينة والجبال الخشع
السمات الفنية للتشبيهات القرآنية
من
السمات الفنية للتشبيهات القرآنية كثافة التشبيه القرآني وغنى إيحائه إن
التشبيه القرآني عميق ومكثف، يحمل كثيرا من التفصيلات والجزئيات التي
تتضافر جميعها على تشكيل صورة مجسدة محسوسة تحمل ظلالا كثيفة من المعاني
والإيحاءات إن صور التشبيه القرآني صورة عالم بأكمله، زاخر بالدلالات
والأخيلة والمشاعر، ترفدها عناصر مختلفة من حركةوصوت ولون ضرب الله مثلا
للكلمة الطيبة والكلمة الخبيثة، فقال: "أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ
مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ
وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ. تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ
رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ" إبراهيم ـ 24 ـ 25 "وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ
كَشَجَرَةٍ إبراهيم:26 شبه الكلمة الطيبة بالشجرة الطيبة، من حيث أنها
نافعة، وتتفرع بالأعمال الصالحة والأقوال الخيرة كما تتفرع الشجرة
بالأغصان، ولكنه لم يكتفِ بذلك، بل أضاف إلىالتشبيه جزئيات أخرى، عمقت
مدلوله، وأغزرت إيحاءه، فجعلها شجرة غير عادية، بل: " أَصْلُهَا ثَابِتٌ
وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ" دلالة على رسوخها وشموخها وصمودهاوعظيم أجرها
وثوابها، ثم أضاف جزئية أخرى عندما جعل هذه الشجرة ـ الممثل بها للكلمة
الطيبة ـ " تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا" فكأن أثرها
لا ينقضي، وخيرها لا ينتهي، وثوابها يبقى مستمرا حتى بعد موت صاحبها، وهي
صورة متخيلة مرئية، تحمل معنى الحث والتشجيع، وتدعو إلى رعاية الكلمة
الطيبة كما ترعى الشجرة الطيبة ويُعتنى بها. وكذا الكلام على الكلمة
الخبيثة، لم يكتفِ التشبيه القرآني بأن مثلها بالشجرة الخبيثة، دلالة على
قبحها وهجانتها وخطر تأثيرها ونتن رائحتها، بل أضاف إلى الصورة قوله: "
اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ" فهي ساقطة
منهارة، لا قرار لها ولا شأن، وينبغي استئصالها واجتثاثها كما تجتث الشجرة
الخبيثة، حتى لا تؤذي الناس والحياة، وتفسد الصفاء والطهارة

البلاغة العربية ـ وليد قصاب: 71 ـ 72
نموذجات .. من التشبيهات : تشبيه الكافر والمشرك والضال:
1
ـ قال تعالى: "وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ
السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي
مَكَانٍ سَحِيقٍ" الحج:31 هذا تشبيه لحال المشرك، فهو ساقط عند الله،
منتكس بضلالته، لا شأن له، يشبه من خر من السماء، لا شيء يحميه، أو ينقذه
من الخطر الذي يحيط به، وهو لا بد واقع في المعاطب، هاوٍ إلى التهلكة،
ستخطفه الطير فتقطعه بمخالبها، وتمزقه إربا إربا، أو ستهوي به الريح في
مكان سحيق. إنها صورة التمزق والضياع التي يعيشها المشرك بالله، الكافر
بنعمه، وهي صورة مرعبة مخيفة، تمثل سوء العاقبة وهولا لنهاية، وردت على
شكل التشبيه التمثيلي: المشرك في انخلاعه من حماية الله، وتركه المرفأ
الأمين، كالساقط من السماء والأخطار التي تحدق به منكل مكان.

2 ـ قال
تعالى: "قُلْ أَنَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنْفَعُنَا وَلا
يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَى أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللَّهُ
كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرَانَ لَهُ
أَصْحَابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ
هُوَ الْهُدَى وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ" الأنعام:71
هذا تصوير لحال المؤمن الذي يهم أن يرتد في الضلالة بعد الهداية، بتأثير
أهل الباطل وإغوائهم وإفسادهم، بحال من استهوته الشياطين ـوهم أهل الضلال
ـ واستغوته، وزينت له هواه، وحاولت إبعاده عن أصحابه أهل الحق، فهو حيران
مضطرب، لا يدري إلى أين ينحاز؟ إلى أصحابه الذين يدعونه إل ىالهدى ويقولون
له: تعالى ائتنا، أم الشياطين التي تجذبه بعيدا؟ صورة تمثل هذه الحيرة
وهذا الاضطراب، وتصور هذا التمزق النفسي والضياع الروحي اللذين يتعرض لهما
من يحاول أن يبتعد عن هدي الله. إنه عندئذ أسلم نفسه للشياطين، وضع نفسه
تحت سلطانهم. إنه تشبيه أخرج الفكرة المجردة المبهمة في هذه الصورة
التجسيدية المحسوسة. 3 ـ قال تعالى: " وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي
آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ
فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ. وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا
وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ
كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ
يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنَا
فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ" الأعراف هذه صورة رائعة
لحال الكافر الذي انسلخ من آيات الله بعد أن أعطيها وهُدي إليها، فكان هذا
الانسلاخ سببا في أن يجتاله الشيطان ويتبعه ويضله عن سواء االسبيل، وسيعيش
في هذه الحالة ـ حالة الكفر والضلال ـ شقيا ظمآن، يعاني الضنك والحرمان،
لن يرويه شيء، ولن يشبعه شيء، ولن يقنعه شيء، "وَمَن أعْرَضَ عَنْ ذِكري
فَإنّ لَهُ مَعيشَةً ضَنكا" وسيعيش في تعب وصغار طوال عمره، وقد شبهه
القرآن ـ في حاله هذه ـ بحال الكلب الذي لا يعرف السكينة ولا الراحة، فهو
يلهث باستمرار، حملت عليه ام لم تحمل، عطش أم روِي، جاع أم شبع. إنها صورة
للقماءة وسوء الحال والتعب المستمر، جاءت على شكل التشبيه التمثيلي تزرع
الرعب والخوف من مصير الكافر، وتنفر من صورة الضلال والارتداد عن الهدى أو
الارتكاس في الضلال، أخرجت المعنى المجرد ـ معنى الانسلاخ من الإيمان ـ في
صورة محسوسة، صورة الكلب المشاهدة المعاينة المعروفة.

البلاغة العربية ـ وليد قصاب ـ ص 77 ـ
السماء في اللغة وفي المدلول القرآني لها معنيان

واحدة السموات السبع، كقوله تعالى: "ولقد زَيّنا السّماءَ الدنيا
بِمَصابيح " الملك، وقوله: "إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا
بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ" ـ الصافات:6

2ـ كل ما علا وارتفع عن الأرض
ـ
فسقف البيت في اللغة يسمى سماء، قال تعالى: " مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ
لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ
يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ" ـ الحج:15 يقول المفسرون : (أي ليمد
حبلا إلى سقف بيته ثم ليخنق نفسه) فالسماء هنا بمعنى السقف

ـ وقد تكون بمعنى السحاب: "أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا " ّالرعد:17
ـ وقد تكون بمعنى المطر : " ينزل السماء عليكم مدرارا" نوح
ـ
وقد تكون بمعنى الفضاء والجو : "أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ
مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللَّهُ
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ" ـ النحل:79

ـ وقوله عن السحاب: "فيبسطه في السماء كيف يشاء"
و
ذكر هذا الارتفاع العالي : "فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ
يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ
صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ
يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ)
(الأنعام:125)

فالسماء كلمة واسعة جدا قد تكون بمعنى السحاب أو المطر أو الفضاء أو السقف
مثال آخر:
"
وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَاباً مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ
يَعْرُجُونَ . لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ
قَوْمٌ مَسْحُورُونَ" ـ الحجر:15

فالإنسان إذا خرج من جو الأرض انتقل إلى ظلام فلا يبصر
وبهذا
تكون السموات جزءا من السماء ، لأن السماء كل ما علا وارتفع مما عدا
الأرض، والسموات جزء منها بهذا المعنى الواسع الذي يشمل الفضاء والسقف
والمطر والسحاب، فإن (السماء) تكون أوسع من (السموات) فهي تشملها وغيرها




خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  15751510
خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  331-do10
خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  Adeeb_10

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال    خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال  Icon_minitime16.12.11 14:43

شكرااااااااااااااااااااااا لك
موضوع قمة بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خصوصيات القرآن الكريم في التعبير والاستعمال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حقق حلمك في حفظ القرآن الكريم ...
»  تفسير القرآن الكريم بطريقة مبسطة وسهلة
» الإشارات الكونية في القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع
» لماذا يكتم الرجل التعبير عن حزنه؟
» كيف تحقق حلمك في حفظ ا لقرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الأخوة في الحياة :: المنتديات الإسلامية :: المواضيع الاسلامية والخيمة الرمضانية :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: